بومبيو يتهم الصين بارتكاب جرائم وإبادة جماعية ضد “الإيغور”

arabi21.com

اتهم وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، الثلاثاء، الحكومة الصينية بارتكاب “جرائم وإبادة جماعية” ضد مسلمي الإيغور. وفي تغريدة عبر “تويتر”، قال بومبيو: “جمهورية الصين الشعبية ترتكب الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية في شينجيانغ، بالصين، وتستهدف مسلمي الإيغور وأفراد الأقليات العرقية والدينية الأخرى”.

وكانت الولايات المتحدة دعت بكين في تشرين ثاني/ نوفمبر الماضي، إلى وقف الانتهاكات ضد الإيغور والأقليات الأخرى. وبحسب البيان فإنه في السنوات الأخيرة، ازدادت هذه الانتهاكات الفظيعة من خلال السياسات الحكومية بذريعة وتبرير محاربة “الانفصال العرقي والتطرف الديني والإرهاب العنيف”.

وتمثلت الأساليب القسرية للسيطرة على السكان من خلال: الإجهاض القسري، والتعقيم القسري، والغرز القسري لوسائل منع الحمل، واحتجاز أكثر من مليون من الإيغور والعرقية الكازاخية والقيرغيزية وأعضاء الأقليات المسلمة الأخرى في معسكرات الاعتقال، والسخرة في المنشآت القريبة أو التابعة لمعسكرات الاعتقال، وتدمير وإغلاق المساجد والمواقع الدينية الأخرى، ومنع الشباب من المشاركة في الأنشطة الدينية، والتلقين السياسي الإجباري أو “إعادة التثقيف”.

وحذرت الولايات المتحدة الشركات من مخاطر روابط سلسلة التوريد مع الكيانات التي تشارك في انتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك العمل الجبري، في شينجيانغ وأماكن أخرى في الصين.

Share

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp

Campaign for Uyhgurs

We defend the human rights of uyghur people and the free world by exposing and confronting the chinese government's genocide, and empowering uyghur women and youth in the diaspora.

حركة الأويغور تحيي ذكرى مرور 8 سنوات على سجن الكاتب الأويغوري يالقون روزي ظلماً

بيان صحفي لحركة الأويغور أوكتوبر 4، 2024 ‏contact@campaignforuyghurs.org‏‏ www.campaignforuyghurs.org تدعو حركة الأويغور إلى الإفراج الفوري عن المثقف الأويغوري البارز يالقون روزي، حيث يصادف اليوم الذكرى الثامنة لسجنه غير

حركة الأويغور تكشف عن عملية التدقيق المزيف لشركة فولكس فاجن: وثيقة مسربة تكشف عن ادعاءات مضللة ومخاطر العمل القسري

بيان صحفي لحركة الأويغور سبتمبر 19، 2024 ‏contact@campaignforuyghurs.org‏ www.campaignforuyghurs.org كشفت حركة الأويغور عن تقرير مسرب، تم إرساله إلى عنوانها في واشنطن، والذي يكشف عن محاولات فولكس فاجن الصارخة